رواية مليكه العاصي الفصل الثاني 2 بقلم مي عبد الله
في مكان تاني في ملهي ليلي كان يجلس عاصي وهو يشرب كاس من الخمر ويفكر في شيء ما.
جائت له فتاه من الملهي وهي تلبس شيء لايستر شي.
عاصي بصلها بقرف وقبل ان تقترب ذهب من المكان باكمله..!
نتعرف بيه عاصي السيوفي يبلغ من العمر 30 عام اكبر رجل اعمال في الشرق الاوسط ذات العيون الخضراء والشعر الاسود وجسد رياضي عصبي جدا وغامض جدا وقاسي القلب لما قد حدث له في الماضي.
عند مليكه فاقت لما شخص رمي عليها كوب من المايه وكان باباها عاصم الشرقاوي الذي لايعرف معني كلمه اب ويكره ابنته شديدا لسبب ما هنعرفه بعدين.
مليكه صحيه مخضوضه لاقت باباها قدامها وهو بيقول بغضب الي سمعتهه ده صححح انتيييي اطلقتيييي منن عاصيي السيووفيي وفرحكك بكره يابنتت ال*** اكيدد عرف انك شما""ل وي و****.
مليكه بعياط: حرااام عليييكك انت بتعمل ليهه كدهه وقبل ان تكمل حديثها وسعت عينها بصدمه لما شافت باباها بيعمل...............................
عند عاصي كان ماشي بالعربيه وهو مخنوق ومش عارف الي عمله صح ولا غلط هو كان عاوز ينتقم وفجاه طلعت عربيه قدامه وي...................
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات